مروحة دافعة أمثلة على
"مروحة دافعة" بالانجليزي "مروحة دافعة" في الصينية
- استُخدم عادة ايه أي-14 أر مع مروحة دافعة ذات شفرتين وكان يبدأ بهواء مضغوط.
- كان أيضا محرك ميركيري أول محرك طائرات بريطاني يتم الموافقة على استخدامه لمروحة دافعة ذات زاوية ميل متغيرة للريش.
- في إنجلترا، حصل هايني كونستانت على موافقة من شركة التربينات البخارية ميتروبوليتان فيكرز (ميتروفيك) في عام 1937، لبدأ سعيهم لتنفيذ محرك توربيني ذي مروحة دافعة إعتمادا على تصميم جريفيث في عام 1938.
- في نفس الوقت بدأت غلوستر بالتخطيط لنسخة أكثر تطوراََ من الطائرة باستخدام محرك ميركيري 9، 840حصان (630 كيلو وات)، ومروحة دافعة خشبية مكونة من شفرتين ومكابح عجلات مطورة ومقصورة قيادة مغلقة بالكامل.
- كما كان لهذه السفينة تأثيرا مباشرا في تصميم سفينة مبتكرة أخرى هي إسامبارد كينجدم برونيل والتي كانت أكبر سفينة في العالم في وقتها وأول سفينة بخارية ذات مروحة دافعة تعبر المحيط الأطلسي.
- و في وقت مبكر من عام 1906، أظهر تشارلز بنجامين ريديرب للفيلق الجوي الملكي في هيندون، محرك "بلا رد فعل" يدور فيه عمود المرفق في اتجاه بينما تدور حاوية الأسطوانة في الاتجاه المعاكس، و يقود كل منهما مروحة دافعة.
- و في وقت مبكر من عام 1906، أظهر تشارلز بنجامين ريديرب للفيلق الجوي الملكي في هيندون، محرك "بلا رد فعل" يدور فيه عمود المرفق في اتجاه بينما تدور حاوية الأسطوانة في الاتجاه المعاكس، و يقود كل منهما مروحة دافعة.
- اشتملت التعديلات على طائرة راير بير استخدام غلاف مانع للضوضاء، صُمم لمروحة دافعة تدور ببطئ، أُخذت من محرك أر-3350 استُخدم في طائرة لوكهيد إل-1649 ستارلينر بالإضافة إلى أجزاء توليد القدرة (علبة المرافق و عمودد المرفق و المكابس و الأسطوانات)، التي أُخذت من محرك أر-3350 استُخدم في طائرة دوغلاس دي سي-7.